النيل للفكر والترفية
بسم الله الرحمن الرحيم
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة اهلا و مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات
النيل للفكر والترفية و نرجو ان تكون قد نالت اعجابكم
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
شكرا
[b]ادارة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
النيل للفكر والترفية
بسم الله الرحمن الرحيم
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة اهلا و مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات
النيل للفكر والترفية و نرجو ان تكون قد نالت اعجابكم
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
شكرا
[b]ادارة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
النيل للفكر والترفية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
الاستاذ / أشرف عبد المنعم استاذ الرياضيات والاحصاء للتواصل معنا عبر الفيس بوك Mr/ashraf abd elmoneam

 

 حراااااااااااااااااااااام اللي سواه فيها ... ماتستاهل.. ادخل وحط ايدك على قلبك

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
soso
عضو فعال
عضو فعال



الثور الثور
عدد المساهمات : 82
نقاط : 122
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 23/09/2009
العمر : 39
المزاج : عالى جدااا

حراااااااااااااااااااااام اللي سواه فيها ... ماتستاهل.. ادخل وحط ايدك على قلبك Empty
مُساهمةموضوع: حراااااااااااااااااااااام اللي سواه فيها ... ماتستاهل.. ادخل وحط ايدك على قلبك   حراااااااااااااااااااااام اللي سواه فيها ... ماتستاهل.. ادخل وحط ايدك على قلبك Icon_minitimeالأحد فبراير 14, 2010 12:52 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته










أعزائي لن اطيل عليكم واترككم مع القصة






في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم شاق ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود















سيارته الجديدة وفجأة شاهدها وهي تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت





الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله





شوق ولهفة وما أن مر بجانبها حتى أحسس بدافع قوي نحوها لم تمضي سوى دقائق معدودات










( ولن ادخل في التفاصيل )








حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته تحركت بهم السيارة وهو يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى












أنها صغيرة في السن وتبدو عليها أثار ادلع ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الأحيان على مقتطعات
















من أغنية كان الراديو يبثها ( ادلع يا كايدهم خليهم يشوفوك )









حقيقة قد خاف عليها أن لا تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي المركبات الأخرى








وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش








لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الأمان ليتجنب التدقيق من قبلهم لا أخفيكم فقد كان قلبه يدق بشدة







خوفا وتضامنت مع دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة رائعة مدى التضامن الجسدي في جسم الإنسان









رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة أشار بيده أن يكمل طريقه بدون أن يدقق في أوراقه كعاداتنا العربية الأصيلة



في احترام المظاهر الكاذبة









تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا بما حدث بل إنها زادت في رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين









وتارة ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب وبما أن النفس أمارة بالسؤ








أراد أن أضع يده









عليها ولكنها تمنعت في خجل مبتعدة








فقال في نفسه لا بأس سنصل إلى المنزل وستكونين لي وحينها سوف تندمين على ما قمت به








ركن سيارته في الكراج الخاص بها








وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغر ( مهند ) بابا جاء بابا جاء ورأها







وهي راكبة بجواره واخذ في الصياح الهستيري








وهو يحاول جاهدا أن يسكتة خوفا أن لا يسمع صوته الجيران ولكن هيهات








لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة








والتي خرجت حينما سمعت الضجة خارجا








قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي )







ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه







( صبرا يا أم حسام ) ولكنها أكملت








اجتمع أبنائه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي





( لم يفهمها إلا بعد حين )





فأمر ابنه الأكبر ( حسام ) بأن يحضر له سكينا







ففعل ما امره به وضع يديه عليها






( سبحان من خلقها ملساء وناعمة ( خسارة أن اذبحها ويرتكب جريمة)









وكان قد اعجب بها










ولكنه قدرها وقرر



.
.
.
.
.
.
.
.
.



.
.




تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.


ومن المنتصف شققها نصفين
.
.
.
.
.
.
.
.
.




وعندها صاح كل من بالبيت بصوت واحد



.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
(( هية هية حمراء حمراء ))










وحمد الله أنه وفق هذه المرة في شراء هذه البطيخة








لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه عن البطيخة









اليوم ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي








وليست كبطيخة الأمس
















تعيشون وتاكلون غيرها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حراااااااااااااااااااااام اللي سواه فيها ... ماتستاهل.. ادخل وحط ايدك على قلبك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إحذر أن ينكسر قلبك
» ادخل نتسلى شويه (لو مستجعل ووراك حاجه متدخلش أبقى ادخل لما تفضى)
» الصيام خلص خلاص ... مش كدا ؟؟؟؟؟
» افتح قلبك
» لحظات تنزف فيها العين دموع من دم! ولماذا؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
النيل للفكر والترفية :: المنتدى العام :: فضفضة النيل-
انتقل الى: